تخلّت إيثار تامر عن مجد عائلتها الثرية من أجل حبها للبطل العالمي هاني كنان، لكنها لم تتوقع أن يتحول حب حياتها إلى خيانة موجعة تهزّ كيانها. بعد تسعٍ وتسعين خيبة أمل، تدرك أن الرجل الذي انتظرها بصمت — ألياس رضى، أغنى رجال الأرض — كان وحده من أحبها بصدق منذ البداية… فهل ستختار الماضي الذي كسرها، أم المستقبل الذي وُلد من بين رمادها؟
في ليلة زفافها، تخاطر ليانة بسرقة وردة القدس المحرمة لإنقاذ خطيبها خالد، لتفاجأ بأنها وقعت في فخ أختها دعد! عند لمس الوردة، تتحرر أرواح شريرة ويظهر قيس (الأمير الأسود) بعد قرن من الأسر، ليرتبطا بـميثاق الأرواح. حين تعود إلى مدرسة الأفق، تكتشف خيانة خالد وتواجه الموت، ليظهر قيس فجأةً مُطلقًا حربًا بين عالم النور وعالم الظلام!
ليارا نوران كانت تجسيد جنّية النّطق، لكنها وُلدت وفي نفس السنة قام خادمة عائلة نوران بتبديلها عمدًا. في سن العاشرة، استيقظت قوتها واكتشفت حقيقة وفاة والديها الحاضنين بسبب الأكاذيب. بعد نشأتها في دار الأيتام، أعادها والداها البيولوجيان في سن السابعة عشرة، لكنها وجدت أن حبهما منحاز لابنة التبني، وأقاموا لها اختبارات. لا يمكن لأحد الكذب أمام جنّ النّطق، لكن خيط النسب مع والديها يقيّدها مؤقتاً. مع المخاطر والخيانة والتحايل، بدأت ليارا تكشف كل شيء وتخطط بصمت لمواجهة من خانه.
في إمبراطورية الصفاء، يكتشف الأمير الصغير سيف الدين وهو في السادسة مرآةً نحاسية تركتها والدته الراحلة، تربطه بعصرٍ حديث يرى فيه والدته سارة تُهان من عائلة سعيد. يرسل لها الطعام والتحف ليحميها، ثم يعبر الزمن بنفسه ليقف بجانبها ويفضح من ظلمها. وبينما تستعيد سارة ذكرياتها، يظهر زوجها المفقود سامي — وريث عائلة سامي — ليحميها وطفلهما. لكن سعادتهما لا تدوم، إذ تُسرق المرآة ويُختطف سيف الدين. وفي مواجهة النار والخيانة، تعود سارة وسامي إلى الماضي لإنقاذ ابنهما وتحطيم المؤامرة، لتتوّج القصة بلمّ شملٍ أسط
قبل عشر سنوات، تظاهر زيد بالموت، لكنّه اكتشف لاحقًا أنّ شقيقه التوأم كمال قُتل على يد زوجته جواهر بالتواطؤ مع ابن عمّه فارس. عندها قرّر أن يعود متقمّصًا شخصية شقيقه الراحل، ليظهر وكأنّه الرئيس كمال الذي عاد من الموت. وسط دهاء الأقارب وغدر الأعداء، نسج خطة انتقام محكمة، كاشفًا أسرار مجموعة الحسن والخيانات التي دمّرت العائلة. أقسم أن يجعل كل من خان الدم والعهد يدفع الثمن القاتل.
ليان صدّقت أكاذيب راشد، وضحت بحياتها لرعاية طفليه وإدارة البيت، فكانت نهايتها مأساوية بدفنها حية على يد زوجها وعشيقته وأطفالهما غير الشرعيين. عادتها للحياة أعطتها فرصة ثانية: الحب العميق لن يجدي نفعاً، والوفاء لن يثمر إلا الخيانة. هذه المرة، ستنتقم بشدة، مستعيدة قوتها وسلطتها داخل القصور الإمبراطورية، لتواجه من ظلموها وتستعيد حقها المسلوب. بين الأسرار والمكائد، تبدأ رحلة ليان الجديدة، حيث الحيلة والذكاء والسلطة هي سلاحها في صراع الدم.
كريم النصار في حياته السابقة أنفق كل شيء من أجل زوجته حليمة الحرون، لكنه تعرض للخيانة ومات حاملاً الحقد. بعد أن عاد للحياة، قرر ألا يكرر الأخطاء، ورأى الوجه الحقيقي لحليمة وعائلتها الطماعة. عندما طالبت حليمة مرة أخرى وأرادت منه شراء منزل لحبها الأول رامي البغدادي، رفض كريم وقدم طلب الطلاق واستعاد كل ممتلكاته. حليمة ظلت في وهمها حتى انكشف الحقيقة وفقدت كل من حولها. بعد ذلك، اقترب كريم تدريجيًا من ياسمين السليم، صديقته من المدرسة الثانوية، وبدآ حياة جديدة بدعم وفهم متبادل.
ليلى النور، وريثة أعرق عائلة في لونغدو، تخلّت عن كل شيء من أجل الحب، وتزوجت كريم باسم مستعار نورا الصباح. وُلد لهما طفل، لكنها عانت من الإهانة في عائلته، وخدّرتها جميلة فهد فزاد وزنها. بعد كشف الخيانة، طلّقت كريم وتسببت بإجهاض جميلة. حاولت الأخيرة حرقها، فأنقذها طارق السامي وأعاد لها جمالها وهويتها. بدأت ليلى انتقامها من الزوج والعشيقة
في ليلة زفافه، يكتشف سامر محمود أن زوجته ليلى يوسف حامل من رجل آخر، فتندلع بينهما مواجهة حادة تنتهي بمقتلها داخل منزل الزوجية. تبدأ الشرطة التحقيق وتكشف عن كاميرات خفية، وتظهر الأدلة أن القاتل هو العريس نفسه! غاضباً من مأساة ابنته، يقتل عم يوسف صهره. لكن فجأة يجد سامر نفسه قد عاد بالزمن إلى لحظة الزفاف، أمام زوجته الحية من جديد. هذه المرة يقرر أن يكشف القاتل الحقيقي ويثبت براءته، لتبدأ رحلة مثيرة بين الغموض والخيانة والقدر.
ياسر، الابن الأكبر لعائلة القيسي في مدينة الضياء، دخل لعائلة النجار متخفيًا وساعدها على النهوض، لكنه طلق نسرين بسبب خيانة مازن. بصفته عامل توصيل، ساعد مجموعة الصلاحي على تجاوز الأزمة، وحظي بتقدير الرئيسة ليان. بعد الطلاق، كشف تدريجيًا عن هويته في مراسم التوقيع وفندق ساحة الغيوم، وواجه نسرين ومازن، وتصدى لمنافسة الشاب الثاني لعائلة القيسي وفارس، وكشف الحقيقة وحصل على دعم ثلاث عائلات كبيرة. في النهاية، ثبت ياسر مكانته كزعيم عائلة القيسي وتعاون مع مجموعة الصلاحي لكسب احترام عالم الأعمال
في حفلة عيد ميلاد الابنة السنوي، أعلن واسع الطلاق أمام الجميع بسبب إدمان زهراء المفاجئ على دمية دب تحتضنها كل ليلة حتى طردته إلى غرفة الضيوف. اتهمت زهراء واسع بالسخافة لمغارته من دمية دب، لكنه أصر على الطلاق وضرب مساعده تشين شويو دفاعاً عنها. تصاعدت الأزمة بكشف خيانة واسع، فرد باتهام زهراء بسلوك غير لائق مع الدمية وعرض في المحكمة فيديو مسجل خلسة يظهر فيها مع الدب بشكل حميم مما صدم الحضور.
المحامية البارعة سارة تدافع عن قضية فندق زوجها هيثم، لكنها تتلاعب بالدعوى وتخسر عمداً لصالح المحامي الجديد شادي، كما تستولي على أموال الزوج لتدعم به مسيرة شادي. بعد اكتشاف خيانة زوجته واستيلائها على الأموال، يوظف هيثم المحامية المتقاعدة بسمة - الخصم الجامعي القديم لسارة - لإعادة فتح القضية، حيث تكشف بسمة تورط سارة في تزوير الأدلة وإخفاء السجلات الطبية بالتواطئ مع عائلة الضحية. بعد الفوز بالقضية، تسقط سارة من العرش وتدخل السجن بتهمة الإيذاء.
دافع طارد الأرواح الشريرة جعفر عن قرية زهور المشمش، لكنه تعرّض للخذلان من أهلها وخيانة زوجته. كادت عفريتة الثعالب من تلال الزمرد أن تودي بحياته، لكنه نجا وكشف مؤامرة الأرواح الشريرة وانتقم. تعاون مع لبنى لإنقاذ الأرواح المستعبَدة ومواجهة ملك الأرواح الشريرة يعقوب. في النهاية، كشف جرائمه، وأنهى الصراع بين البشر والأرواح، محققًا السلام.
ليلى، في سبيل إنقاذ سامي، فقدت ساقها، لكنها لم تحصد سوى ظلمه وقسوته. تحت دعم فؤاد، استعادت قوتها وبدأت انتقامها. وحين أدرك سامي الحقيقة، كان الأوان قد فات؛ فقد اختارت ليلى قلب فؤاد، تاركة سامي يواجه شيخوخة موحشة وندمًا لا ينتهي. قصة حب وخيانة، انتقام وندم، تكشف صراع القلب بين الغدر والوفاء.
تعرَّضت ليلى الطيبة للتسميم المزمن من قِبَل ابنها بالتبني فهد وزوجته سارة، حتى تم اختيارها بمكيدة لتصبح "متبرعة بالقلب" لحماة ابنها. قبيل العملية الجراحية، اكتشفت الحقيقة وهربت. في نفس الوقت، كان سامي الجابر، أغنى رجل في الجنوب، يبحث عن والدته البيولوجية، واكتشف أن الشامة على جسد ليلى تشبه تمامًا شامة والدته. بعد تأكيد العلاقة الأمومية، كان ابنها بالتبني قد قرر دفعها إلى طاولة العمليات، بينما كان الابن البيولوجي يسعى لإنقاذها. تتصاعد الأحداث في مواجهة بين الخيانة، الطمع، والانتقام.
في حياتها السابقة، وُضعت يَسْرى كبش فداء لجريمة سرقة في جامعة الحقوق ارتكبتها صديقتها عالية وحبيبها باسل. تحمّلت العار والسجن، لكنها قُتلت "مصادفة" قبل يوم من إطلاق سراحها، بينما مات والداها حزينين عليها. حين فتحت عينيها من جديد، عادت إلى اليوم الذي نُصب فيه الفخ. هذه المرة، تعرف الحقيقة ولن تسمح بتكرار المأساة، بل ستواجه الخيانة وتستعيد مصيرها بيدها.
دار الأمير الفاتح للشمال، المملوءة بالوفاء والشجاعة، تعرضت للتهم بالخيانة، وسالت الدماء في ليلة واحدة. ابنة الأمير الفاتح للشمال الكبرى، ليان، جمعت نساء جيش عائلة الشمري والنساء المظلومات لتكوين جيش الفينق الأزرق، وأقسمت على استعادة العدالة. منذ ذلك الحين، كان رجل ملثم يتبعها كظل، يحميها في أوقات الخطر، وأفعاله المألوفة تثير شعوراً غريباً بالألفة، لكنه ظل غامضاً وسرياً
في ليلة الزفاف، يخطئ فهد الراسي ويدخل غرفة ليلى، وتبدأ فوضى من الأسرار والمكائد. تدّعي هالة أنها صاحبة الفضل والحامل، وتسرق الطفل بعد طلاق ليلى. تُجبر ليلى على الاختفاء، وتعود بعد خمس سنوات لتكتشف أن ابنها لا يعرف هويتها الحقيقية. بعد لقاء مؤثر، تكشف ليلى الحقيقة، وتستعيد ابنها، وتفضح هالة أمام فهد. في خضم المؤامرات والخيانة، تُنقذ .ليلى الشركة والعائلة، وتنتهي القصة بزواج جديد وحياة عائلية سعيدة رغم كل العواصف
نورا بنت الوزير تزوجت في السادسة عشرة من كريم ابن الأمير. بعد أيام من الزفاف، أُعلن موت زوجها في المعركة. عاشت أرملة لسنوات طويلة تدير شؤون القصر بإخلاص. في نهاية حياتها، اكتشفت الحقيقة المؤلمة: زوجها لم يمت بل فر إلى مكان بعيد وتزوج من أخرى وأنجب أطفالاً. الأسوأ أن الجميع في القصر كانوا يعرفون السر ولم يخبروها. قصة مؤثرة عن الخداع والخيانة وامرأة قضت حياتها في انتظار رجل كان يعيش حياة أخرى.
تعرض عمر للخيانة من قبل شقيقه الأكبر، وأثناء هروبه أنقذته الطبيبة لينا فوقع في حبها من النظرة الأولى. اكتشف أن لينا مخطوبة لشقيقه الماكر، فقرر عمر حماية لينا بحياته، وأخيراً فهمت لينا مشاعره الحقيقية، بينما انهارت المجموعة الإجرامية بقيادة كريم نهائياً. حصل عمر على تخفيف الحكم لتعاونه مع الشرطة وتقديم الأدلة.
ثور العديد من البراكين العملاقة حول العالم، مما تسبب في زلازل وأمواج تسونامي، وغُطّت السماء بالرماد البركاني، وارتفعت درجات الحرارة فوق 60 درجة مئوية. كانت ليان مع زوجها أسد، وصديقتها هانية، وعائلتها محاصرين في منتجع تحوّل إلى جزيرة معزولة. بينما كانت ليان تبحث عن إمدادات للنجاة، قررت عائلة أسد أن تجعلها مصدرًا للطعام بعد نفاد الموارد. قبل وفاتها، اكتشفت خيانة أسد وهانية. فجأة، استيقظت ليان في اليوم الثالث قبل الكارثة، وعزمت على تغيير مصيرها
قبل خمس سنوات، تعرضت ياسمين للتخدير في حفل خطوبتها، وقضت ليلة غير متوقعة مع سليم الريان. بعد اكتشاف حملها، أخبرتها عائلة زوجها أن الطفل توفي، بينما باعوه سرًا لعائلة الريان مقابل مبلغ مالي. خمس سنوات لاحقًا، وبعد اكتشاف خيانة زوجها، قررت ياسمين الطلاق. في يوم الطلاق،التقت بـسكيكة الريان، التي عرّفتها على سليم كعريس من طرف والدتها. تم الزواج بسرعة، وخلاله واجهت ياسمين طليقها السابق أكثر من مرة. مع مرور الوقت، كشف سليم حقيقته، واجتمعت الأسرة الصغيرة من جديد لتعيش حياة سعيدة ومستقرة.
سقطت جواهر من السماء بعد خيانة رغيدة، وفقدت ذاكرتها. أنقذت نعمة أثناء بحثها عن أمها، فعينها والدها ضياء مربية للطفلة. تآمرت رغيدة مع العم باسم في محاولات اختطاف ومكائد. أثناء حماية الطفلة، استعادت جواهر ذاكرتها واكتشفت حاجتها للآلئ السماء والأرض للعودة. نمت مشاعرها تجاه ضياء، ليكتشفا أنهما والدا نعمة الحاملة لدماء الشبوط الذهبي واللآلئ. ضياء هو أمير التنين الذي استعاد قواده الإلهية وتعرف على جواهر. فشلت مؤامرة الشريرين، ومنحتهما السماء حياة سعيدة لمئة عام قبل العودة السماوية.
كانت عالية بنت سهيل تحب نادر بن فارس منذ الصغر، واعتنت به في غيبوبته. انتحلت ياسمين بنت سهيل دورها، فقرر نادر الزواج بياسمين. ليلة مخططة للفضيحة تنقلب، فيتزوج نادر من عالية. تبدأ ياسمين بحبك المؤامرات ضد عالية، فتتهمها بالخيانة وقتل والدة نادر، وتحاول حرقها وهي حامل. ينقذها سامر بن نادر، فتغيب لست سنوات، ثم تعود كوريثة لـمجموعة آل سهيل ومعها طفلها. تفضح مؤامرات ياسمين، من الانتحال إلى محاولة القتل، فتنهار ياسمين ويُكشف أنها سبب موت والدة نادر. في النهاية، يتصالح نادر وعالية، وينتصر الحب والعدل
ليلى، التي كانت رسامة مشهورة، توقفت فجأة عن الرسم في ذروة نجاحها المهني وتزوجت من مدير متحف فني عادي يديريوسف. من أجل الحفاظ على كرامة زوجها، أخفت ليلى هويتها الحقيقية. بمساعدتها الصامتة، ازدهرت مهنة يوسف، بينما تخلت ليلى تمامًا عن حياتها المهنية لتصبح ربة منزل. بعد مرور أكثر من عشرين عامًا، بلغت ليلى منتصف العمر، فاكتشفت خيانة يوسف مع حبه الأول تشي يوي هند. ما فاجأها أكثر هو أن جميع أفراد العائلة كانوا على علم بهذا الأمر ...وتكاتفوا لإخفاء الحقيقة عن ليلى لأكثر من عشرين
في تسعينيات القرن الماضي، أُصيب خالد، مدير مصنع الطاقة الهوائية، بمرض الزهايمر. أخفى مرضه ورفض العلاج، مصممًا على إنقاذ المصنع قبل أن يفقد ذاكرته، ليضمن مستقبل العمال ويؤمّن حياة أسرته. لكن الخيانة والشك طعنته من أقرب الناس، فزوجته تورطت بعلاقة غامضة مع محاسبها القديم، والعمال قابلوه بالظنون والإهانة. ورغم الألم، تحمل بصمت، حتى ساعدها على الارتباط بغيره. وعندما كُشفت الحقيقة، كان الوقت قد فات، ولم يبقَ سوى ندم الجميع… وذاكرة رجل بدأت بالزوال.
في ليلة العمر، غاب العريس وحلّ الكابوس. رجل غريب دّمر حياتها. إذلال من الحماة، وخيانة من الزوج، وتهكم من العشيقة، ثمّ طردٌ قاسٍ. لكنّهم لم يعلموا أنها محامية ناجحة. بعد الطلاق، انطلقت تقهر الصعاب. تألقت بوهجٍ قوي في المهنة، والأعمال، والحياة. لتختار بعدها زواجاً ثانياً من أقوى رجل في البلاد، مغلقةً فصلاً مظلماً بلمحة انتصار.
فاطمة وافقت على أن تكون مربية للأطفال في مجموعة حسين لمدة ست سنوات لإنقاذ يوسف الجواد وسامي الجواد. خلال هذه الفترة، تحملت قسوة عائلة حسين ومكائد نادرة، وانتظرت بصمت. عندما عادت نادرة، اكتشفت خيانة علي حسين، فقررت تركهم. بعد انتهاء الوعد، التقت بـ يوسف الجواد، بينما أدرك حسين أهمية فاطمة بعد فوات الأوان. وعندما تكشف الحقيقة، أصيب حسين وهو يحاول حمايتها، بينما اختارت فاطمة بداية حياة جديدة مع يوسف الجواد.
الإمبراطور سلطان كان طاغيًا وكاد يقتل ابنه صالح، لكن الأميرة نادية أنقذته وخسرت ذراعها. غضب صالح بعد حفل تتويج ولي العهد وقتل والده وتولى الحكم. حكمت نادية من خلف الكواليس، لكنها اتُهمت بالفساد واعتزلت في معبد. تآمرت زوجات صالح ضدها، واتهموها بالخيانة وعُذبت حتى الموت. بعد وفاة أخته، انتقم صالح بقتل زوجاته. ثم بحث عن طبيب يعالج نادية، فتبين أنه صديق طفولتهما وأحبها منذ زمن. طلب الطبيب الزواج منها، ووافق الملك بعدما أدرك حاجتها للرعاية والحماية.
بعد أن خانها القريب، وغدر بها من ظنّته أهلًا للثقة، لفظت السيدة شاهيناز أنفاسها الأخيرة وهي تشاهد كل ما بنته ينهار... لكن في لحظة وداعها، كان هناك شخص واحد لم يتخلَّ عنها: صهرها "يحيي"، الرجل الذي رفضته يومًا لأنه لم يكن من مستواها. عاد بها القدر ثلاث سنوات إلى الوراء، إلى يومٍ مصيري قرّر فيه الجميع طرد يحيي من حياتهم... هذه المرة، شاهيناز لن تسمح للتاريخ أن يُعيد نفسه. في عالم تملؤه الخيانة، اختارت أن تحارب من أجل الصدق، أن تقف في وجه ابنتها المغرورة ، وأن تحتضن صهرها كابنٍ لم تلده، لكنها ستف
كانا ياسمين نواف وهاشم يوسف يعيشان حباً عميقاً، لكن بعد خيانة هاشم غير المقصودة، ورغم تمسكه بها، إلا أنه غضب بمرارة ووافق عندما طلبت ياسمين الطلاق للمرة التاسعة عشرة، منتظراً في الخفاء عودتها. لم يكن يتوقع أن تُشخَّص ياسمين بسرطان المعدة في مرحلته الأخيرة، وبينما كانت على شفير الموت، ظهر حسام إبراهيم الذي كان يبحث عنها لسنوات، فأنقذ حياتها وزور شهادة وفاتها لمساعدتها على تغيير هويتها، حتى عادت ياسمين من جديد وهي تمسك بزمام حياتها.
في العاصمة، ولدت نسرين في كنف عائلة عريقة، لكنها لم تتكبر يوماً على من أحبت. في الجامعة، وقعت في غرام سليم، الطالب المكافح ذو الماضي الغامض والقلب المشغول بذكرى قديمة اسمها حنين. أخفت نسرين هويتها لتبقى قريبة منه، تقاسمه الحلم والضيق، حتى نال حبها قلبه وتزوجا. تخلّت عن طموحها لأجل دعمه في حلبة الملاكمة، لكن حين عادت حنين من الماضي، اهتز قلب سليم من جديد، فبدأت خناجر الخيانة تمزق قلب نسرين. وسط الانكسار، تنسحب نسرين، ظنًا منها أن الحب قد انتهى... لكنها تكتشف أن هناك من كان ينتظرها بصمت.