في مدينة النور البيضاء، تدير فاطمة وابنتها ليلى بنت فجر مطعمًا بسيطًا. ذات يوم، يعتدي أحد رجال حسين أحمد على ليلى، دون أن يعلم أن والدتها هي المعلمة السابقة لـ الجنرال نورة. غضبًا من كشف أمره، يتعاون حسين سرًّا مع زعيم الجواسيس مجيد حسن لاختطاف ليلى. وفي يوم تنصيب الوالي سالم أحمد، تقتحم فاطمة الحفل لإنقاذ ابنتها، لكن المؤامرة كانت أكبر مما ظنّت، والعدو أقرب مما توقّعت… فهل تُنقذ ليلى قبل فوات الأوان؟
بيان، الابنة الصغرى لعائلة كمال، تغمرها الدهشة والاشمئزاز حين تنهار أسرة سامر أمين. في خديعة مكشوفة، تغوي فريد، خطيب أختها الكبرى صوفيا، وتقنع والديها بتبادل الخطوب، فتُجبر صوفيا على الزواج من سامر "الفقير". لكن في الظلال، يكمن جد سامر، زعيم مافيا قوي، الذي يجعل منه وريث إمبراطوريته السرية. صوفيا، مثقلة بالخيبة، تختار حياة بسيطة، غير عابئة بالثروة، وتوافق على الزواج منه، ليغمرها سامر بعشق يفوق الوصف. حين تدرك بيان الحقيقة، يكون القدر قد كتب نهايته، ويزهر حب صوفيا وسامر في صمت الأسرار.
في محاولة للهروب من ضغوط الزواج التي تفرضها عائلتها، ليلى تقرر الدخول في زواج صوري مع رجل الأعمال البارد والمسيطر سامي. ولكن بعد الزواج، تفاجأ بأنه تم استبدال هويتها بامرأة تُدعى ناديا تشبهها تمامًا في الشكل وحتى الاسم، مما يثير العديد من التساؤلات والشكوك. من أجل كشف مؤامرة ناديا، تتظاهر ليلى بأنها فقدت ذاكرتها وتبقى إلى جانب سامي، مما يؤد إلى سلسلة من المواقف الكوميدية والمحرجة، والتي تبدأ تدريجيًا بكسر الجليد بينهما. ومع مرور الوقت، يبدأ سامي بالشعور بميل عاطفي تجاه ليلى
كانت جمانة واقعة في حب يوسف لسنوات طويلة، تنال منه الدلال والاهتمام. لكنها لم تتخيل أن يوسف يدفعها للتقرّب من جلال، ابن وليّ عهد "أمير الدولة"، فقط ليفسد زواج حبيبته سارة مع جلال. عندها أدركت جمانة أنها لم تكن سوى أداة ليُثير بها غيرة سارة. خيبة الأمل دفعتها إلى التظاهر بعلاقة مع جلال، لتتحول المسرحية إلى حقيقة وينتهي الأمر بزواجهما. أمّا يوسف، غير المُدرك لكل ما حصل، فكان يظن أن جمانة ستعود إليه كالعادة، دون أن يعلم أنه قد خسر حبّه إلى الأبد. وبعد انكشاف الحقيقة، ندم ندمًا شديدً
تحكي القصة عن رنا وعمر، اللذين كانا يشعران بالإعجاب المتبادل منذ فترة الثانوية، ولكن بسبب زواج والديهما وتكوين أسرة جديدة، اضطرّا أن يصبحا أشقاء تحت سقف واحد، لتبدأ قصة معقدة من الحب والكراهية بينهما. تحت ستار العلاقة 'الزائفة بين الأشقاء'، تختبئ مشاعر الإعجاب الخفية لرنا في ربيعها، بينما تسهم سباقات عمر المليئة بالسرعة والإثارة في تصعيد حرارة هذه الرحلة المحرمة
سـرى التنيني هي آخر الخالدة الحق في العالم. بعد أن بدأت مصيبة السماء، كان عليها اجتياز المحنة الأخيرة لتصبح الإلهة. عند نزولها إلى العالم، خُطِئ في التعرف عليها من قبل أسرة جو باعتبارها حبيبة السيد يازن، لكنها لم تعرف أن جميع الأسر الأربعة كانت من قواتها القديمة. عند عودتها، استعادت نفوذها وأعادت ترتيب الأمور. لكن زوجة يازن الكبرى تواطأت مع حاكم المدينة والساحرة لإلحاق الضرر بالبشر، حتى أطلقت السم في المدينة. لإنقاذ الناس، ضحت سـرى بالتداوي بالدم، واجتازت مصيبة السماء وأصبحت إلهة.
بعد أن لمست أماني جمجمة فهد، انتقلت إلى عصر السلام العظيم، وارتبطت بنظام "اقضي على الطاغية واصبحي الإمبراطورة". تظاهرت بحبه لتنجو، بينما كانت تخطط لقتله. لكنها لم تكن تعلم أن فهد يقرأ الأفكار ويعرف نواياها. لتبدأ بينهما قصة حب طريفة مليئة بالمفارقات. في النهاية، أنقذت أماني عائلة جهاد، وغيرت مصير المملكة، ونالت الحب، والدفء الأسري، ومستقبلًا جديدًا.
من أجل مساعدة زوجته نجلاء على تحقيق حلمها، أخفى فهد الراسي، رئيس مجلس إدارة مجموعة القمة، هويته الحقيقية وتفرّغ ليكون ربّ أسرة، يعتني بابنتهما ليان ويكرّس كل موارده لدعم نجلاء حتى أصبحت واحدة من أقوى النساء وأكثرهن شهرة في المنطقة. لكن مع مرور الوقت، بدأ فهد يلاحظ أن زوجته كثيرًا ما تذكر زميلها المقرّب كريم الزهراني في الحديث، إلى أن جاء يوم حفل نجاح شركتها، حيث شاهد بعينيه نجلاء وكريم يتبادلان القبل في لعبة أمام الجميع.
في طفولتها، شهدت منيرة مقتل والديها أمام عينيها. بعد خمسة عشر عامًا، أصبحت منيرة القائدة الإلهية تدافع عن الوطن وتحمي الشعب. بعد عودتها منتصرة، عقدت العزم على العودة إلى الوطن للكشف عن غموض تلك الحادثة القديمة، إلا أنها صادفت بشكل غير متوقع استهداف عائلة جدها للإهانة والتظلم... يبدو أن أمر الحادثة في الماضي لم يكن بهذه البساطة... الوطن أولًا ثم العائلة، من جنرال إلى إمبراطورة، فهي مصممة على تطهير العالم من جميع الظلم والأمور غير العادلة!
يسرى فقدت والديها منذ صغرها، فتولى فؤاد رعايتها ومنحها كل حنانه وصبره. رغم بعده عنها، أرسلت لها خالتها الصغرى من الخارج ورقة فسخ الخطوبة، فارتبكت العائلتان. وسط ضباب وجو ممطر، قالت إحدى العمات: "يسرى وفؤاد يبدوان متوافقين". نظرت يسري إليه خلسة، وخفق قلبها بشدة، وخجلت. أدركت أن قلبها اختاره للأبد، وأن مصيرهما كان مكتوبًا منذ أول لمسة يد.
قصة سامي ناصر الذي خانَه أخوه بالتبني ماهر ودفعه لخسارة كل شيء. بعد الولادة من جديد، لا مكان للرحمة. على طاولة القمار، يستخدم خصمه قدرة قراءة الأفكار، لكنه هذه المرة سيجعل الخائن يتذوق مرارة الهزيمة.
.قبل ست سنوات، هربت سارة من الزفاف في يوم زفافها، ودخلت بالصدفة إلى سيارة سيد يوسف، حيث حدثت بينهما ليلة حب واحدة. تم احتجاز سارة من قبل عائلة الهاشم، وأنجبت ابنتها رنا. بعد ست سنوات، خرجت رنا من المنزل لإنقاذ والدتها، وتمكنت من التعرف على سيد يوسف من خلال صافرتها. وأكد اختبار الأبوة علاقتها به، فقرر سيد يوسف حمايتهن. أجبرت عائلة الهاشم سارة على الزواج من سيد سامر، فحاولت الانتحار لكنها نجت. قام سيد يوسف بإنقاذ سارة وكشف مؤامرة عائلة الشوقي، وأخذها مع رنا إلى فيلا الممر الأخضر لحمايتهن.
ليلى تعتني بمفردها بولدين. الابن بالتبني قتل ابنها البيولوجي دون أن تدري. عندما يكبر الابن بالتبني، يتخلى عن والدته ويتزوج من أخت الملياردير. ولم يخطر له بال أنه الملياردير هو الابن الحقيقي لليلى الذي اعتقدت أنه مات
كانت حسناء قديسة فنون القتال، لكن الماضي ترك لها أعداء كثيرين نتيجة لذلك، قُتل زوجها على يد أعدائه. منذ تلك اللحظة، قررت حسناء التخلي عن مجدها واختبأت هي وابنتها في معهد عائلة زوجها للفنون القتالية، لقضاء حياة جديدة من التواضع والصبر ومنعت ابنتها من إظهار موهبتها القتالية. لكن القدر كان يخبئ مفاجأته، حينما أوشك المعهد على مواجهة تهديد وجودي، وقف الجميع عاجزين. في تلك اللحظة الحاسمة، نظرت الطفلة إلى الخطر المحدق وابتسمت: كل هذا أضعف مما كانت تعلّمنيه أمي.
خلال مطاردته من قبل القتلة، يُصاب فهد بجروح ويلتقي بجميلة، حيث تجمعهما ليلة واحدة يتعهد خلالها بالزواج منها. لكنه يرحل خوفًا من أن يورّطها، وحين يعود تكون جميلة قد اختفت. ترفض جميلة الإجهاض وتربي ابنها سليم وحدها. في طريق العودة إلى العاصمة مع الإمبراطورة الأم لأداء طقوس البركة، يظهر سليم فجأة، ويثبت اختبار الدم أنه ابن فهد. تدخل جميلة القصر لتأمين ثمن دواء ابنها، لكنها تواجه غيرة ليلى، التي تضطهدها وتضيق الخناق عليها، حتى أنها تحبس سليم وتضرم النار في القصر المهجور محاولة القضاء عليهما
منذ سبع سنوات، ارتكب واسع حادثًا بالسيارة أدى إلى وفاة شخص. لكن زوجة بهاء الخطيبة مزنة، ووالدته لطيفة، ووالده محمد، أجبروه على الاعتراف بالجريمة ليحل مكان أخيه في السجن. عند وصول الشرطة، قامت مزنة مباشرة بإبلاغ عن بهاء كالجاني، مما أدى إلى سجنه ظلمًا. بعد سبع سنوات، تمكن بهاء من تحقيق إنجاز علمي بارز خلال فترة سجنه حيث قام بأبحاث حول تكنولوجيا الاندماج النووي المتحكم فيه، وحصل على اعتراف من الأكاديمية الوطنية للعلوم، وأصبح على وشك الالتحاق بوظيفة فيها
توفيت سيدة الأعمال العصرية سلوى في حادث سيارة، وحين فتحت عينيها مجددًا، وجدت نفسها قد عادت بالزمن إلى العصور القديمة، متجسدة في ابنة أحد كبار التجار، وقد تم منحها للزواج من أحد الأمراء، وكان ذلك تحديدًا في يوم زفافها. في يوم الزفاف، يُعلن مقتل الأمير وتُؤمر بأن تُدفن معه، فتدّعي الحمل لتنجو مؤقتًا. تهرب لاحقًا وتلتقي بالأمير الجريح في الغابة وتحدث بينهما علاقة تؤدي إلى حمل حقيقي. تُعتقل وتُتّهم بالكذب، لكن الطبيب يؤكد حملها. وتنقلب الأحداث بعودة الأمير حيًّا بشكل مفاجئ.
السيدة المرسوم الإمبراطورية بالدرجة الأولى ليان خلال مأدبة في القصر، قُتلت على يد شقيقتها المهجورة من القصر البارد، نجلاء. وعادت المرأتان إلى الحياة في نفس الوقت، قبل أن تُرسل عائلة رامي طلب خطوبة إلى عائلتهما. سرقت نجلاء بطاقة الزواج وأصرت على الزواج برامي، كبير الوزراء المستقبلي في حياتها السابقة، ومنحت فرصة دخول القصر للاختيار لأختها الصغيرة ليان
مصورة حرة تُدعى ليلى الأبيض تُجبر على الخطوبة مع سامر الزهري، رئيس مجموعة الهناء. في البداية، كانت ترفض القيود وتراه رجلاً مملاً، لكن اهتمامه الدقيق والصامت بدأ يلمس قلبها. بسبب سوء الفهم وظلال عائلتها، ألغت الخطوبة بقسوة. بعد الانفصال، وسوء الفهم، واللقاء المفاجئ، أدركت في النهاية قلبه الصادق، واحتضنت هذا الحب العميق والمخلص في ظل دفء عائلته.
ليلى الزهراني، التي خسرت عائلتها ومات والداها، تعلقت بخالد القرشي بعد أن آواها في لحظة يأسها. لكن عودة "ضوء القمر الأبيض" الأسطوري (نجمة السينما سميرة المحتال) كسرت العلاقة غير المستقرة بينهما. تخلت ليلى عن الأمر بروح رياضية وغادرت. وبما أن خالد لم يكن لديه مشاعر حقيقية تجاه "ضوء القمر الأبيض"، فقد بدأ رحلة طويلة لاستعادتها.
في وادي الحكيم، حيث لوتس الثلج الألفي يزهر فوق غدير الشتاء، ظهر حسان حاملًا عظم الروح القتالية، يطارده فادي في تشكيل حبس الأرواح. تقف ديما بين نارين، ويامن، زعيم القاعة، يواجه قرارًا مصيريًا. أما بيان، فتكشف سر مسحوق الفناء، بينما تُرسل رُقيّة بـوسام قاعة السداد إلى زينة وسندس. في الخفاء، المبعوث الأيمن والأيسر يتحركان، وشيخ التحالف يعلم أن مهارة الشمس الإلهية وحدها ستُنقذ عائلة حسان.
قُتلت ليلى على يد قاتل استأجرته رنا، لكنها عادت للحياة خمسة أيام بسبب إصرارها. يجب أن تسمع من عصام "أنا أحبك" لتتمكن من البقاء. خلال هذه الفترة، أساء عصام إليها بسبب سوء فهم جعله يفقد جدته، بينما كانت رنا هي من دبرت القتل. بسبب آثار جانبية، أصبح عصام مصابًا بالحالة الخضرية الدائمة. رأت ليلى الحقيقة وقررت أن تعيش لنفسها وتنتقم. بعدها بدأ عصام يشعر بالندم ويتعرض للعواقب.
في تسعينيات القرن الماضي، أُصيب خالد، مدير مصنع الطاقة الهوائية، بمرض الزهايمر. أخفى مرضه ورفض العلاج، مصممًا على إنقاذ المصنع قبل أن يفقد ذاكرته، ليضمن مستقبل العمال ويؤمّن حياة أسرته. لكن الخيانة والشك طعنته من أقرب الناس، فزوجته تورطت بعلاقة غامضة مع محاسبها القديم، والعمال قابلوه بالظنون والإهانة. ورغم الألم، تحمل بصمت، حتى ساعدها على الارتباط بغيره. وعندما كُشفت الحقيقة، كان الوقت قد فات، ولم يبقَ سوى ندم الجميع… وذاكرة رجل بدأت بالزوال.
حادث سيارة يهدد حياة الأب والأخ، لكن الابنة سمر تختار ألا تنقذ أحداً. قبل عشر سنوات، منعها والدها من الارتباط بثري، فحقدت في قلبها. بعد أن عاد الأب والابنة للحياة، يتخذ كل منهما قرارات مختلفة تماماً عن الماضي. الأب، متذكراً فقره وعجزه عن دفع العلاج، يقرر استغلال سوق الأسهم والعقارات ليصبح أحد أغنى رجال إقليم الوسط، بينما تتغير علاقة الأب وابنته للأبد.
في ليلة منتصف الخريف أقامت سلمى عماد علاقة عابرة مع ياسر الحارثي فحملت، وبعد سبع سنوات التقى بطفله سامي حين أُصيب بالربو بسبب كلب ليان حمدان. أثبتت أخته هبة الحارثي النسب، فبدأ ياسر البحث عنه فيما رفعت سلمى دعوى على ليان. تآمرت الأخيرة وحبست الأم والابن فأنقذهما ياسر، ثم زوّرت الفحص فلجأت سلمى لمازن البيضاوي، لكن اكتشف ياسر موهبة ابنه. حاولت ليان بطفل مزيف وفشلت، وفي مأدبة الخريف انكشف أمرها وسُجنت، ليتزوج ياسر سلمى ويبدآ حياة جديدة.
سقطت ياسمين، ابنة عائلة جمال النبيلة، فجأة في وحل الحياة، بعد اتهام والدها أحمد بالخيانة ونفيه، وانهيار منزلهم. لإنقاذ والدها، تخلت ياسمين عن كرامتها وعملت مؤدية في برج الفل، وهناك تلاقت مصيرها مع فاطمة، إمبراطور دا شيا، عن طريق الخطأ. حملت منه دون علمه، وظنت "مريم" مديرة البرج أن الطفل وسيلة للسلطة، فهددتها. وعندما علم الملك الحكيم بالحقيقة، ساعد فاطمة على كشف المؤامرة وإنقاذ ياسمين. بمرور الزمن، أصبحت ياسمين إمبراطورة، واستعادت كرامة عائلتها.
لم يكن حسام سوى سائق المليارديرة لبنى، لكنه توهّم أن اهتمامها به يعني أنها تحبه. فأخذ يشيع بين الناس أن لبنى زوجته، بل وصل به الأمر إلى أن أحضر شقيقته وزوجها للعيش في منزل .لبنى، ليتصرفوا فيه وكأنهم أصحاب المكان ، مما أدى إلى مهزلة مضحكة ومبكية في آن واحد
ليارا نوران كانت تجسيد جنّية النّطق، لكنها وُلدت وفي نفس السنة قام خادمة عائلة نوران بتبديلها عمدًا. في سن العاشرة، استيقظت قوتها واكتشفت حقيقة وفاة والديها الحاضنين بسبب الأكاذيب. بعد نشأتها في دار الأيتام، أعادها والداها البيولوجيان في سن السابعة عشرة، لكنها وجدت أن حبهما منحاز لابنة التبني، وأقاموا لها اختبارات. لا يمكن لأحد الكذب أمام جنّ النّطق، لكن خيط النسب مع والديها يقيّدها مؤقتاً. مع المخاطر والخيانة والتحايل، بدأت ليارا تكشف كل شيء وتخطط بصمت لمواجهة من خانه.
ريم كانت تعيش حياة مليئة بالنجاحات، حيث طورت تقنية ثورية - الذكاء الاصطناعي الكمي، حياة مليئة بالأمل والإنجازات. لكن في يوم مؤتمر الإطلاق، سرقت شهد مجهودها أمام الجميع، مما حطم عالم ريم. في طريق العودة، وقعت ريم ضحية مكيدة من شهد وخطيبها زين. لكن القدر منحها فرصة جديدة للعودة قبل المؤتمر. هذه المرة، وثقت خيانتهم بكاميرات وأخفَت الأدلة داخل شيفرة الذكاء الاصطناعي. في المؤتمر، انكشف أمرهم أمام الجميع، ونالت ريم أخيرًا حقها وكرامتها، وسلمت مشروعها لمعهد القمة لخدمة الصين العريقة.
بعد خمس سنوات من القتال، عادت الجنرال نور منتصرة لكنها وجدت كل شيء متغيرًا: أمها وأخوها يفضلان ليان، وخطيبها ريان خانها وحول مشاعره لها، حتى أنه سلب سلطتها العسكرية وأدى لموت جنرالاتها. بقلب محطم، قطعت نور شعرها وفسخت الخطبة، منفصلة عن المملكة إلى الأبد. حين غزا الهون المملكة وكشف الكذب بأن المنقذ الحقيقي قبل ثلاث سنوات كان نور وليس ليان – عادت لارتداء الدرع لحماية الشعب. هزمت نور الغزاة وأعادت السلام، لكنها اختارت نزع درعها وبناء طريقها الخاص، تاركة ماضيها للأبد.
سلمى، أول جنرال امرأة في إمبراطورية الدهاء، سافرت عبر الزمن لمساعدة فارس كمال، لكنه خانها مع والدته. بعد كشف الخيانة، شاركت سلمى في البطولة متنكرة وهزمته. وعند محاولته تسميمها، عادت لتتولّى القيادة. فشل فارس في الصلح، وعوقبت ليلى لمحاولتها التحريض. في النهاية، اختار الإمبراطور الزواج من سلمى، وانتصر العدل
طارق، المصمم العام للدولة العظمى للسماء، عاد متنكرًا كطباخ لتنفيذ “مشروع هاوية التنين”. عند زيارة والده المريض سعد، اكتشف أن مساعد خطيبته ليلى استولى على غرفتهما، وتعرض الأب والابن للإذلال. أساءت ليلى لطارق وابتزته، لكن تدخل كريم أعاد ترتيب خطوبته مع لبنى. حاولت ليلى مع صفوان اختطافهما وتدمير المشروع، لكن جميع مخططاتهم أُحبطت. في يوم الخطوبة، انتحلت ليلى دور العروس، لكن طارق كشفها. في النهاية، اعتُقلت ليلى وآخرون، وارتبط طارق بلبنى واستُتب السلام في الوطن.
البطلة خديجة شهاب تكتشف خيانة حماها وصديقتها ليلى وائل، فتُتَّهم ظلمًا حتى من زوجها سامي فؤاد وحماتها الحاجة سلمى. تغادر البيت غاضبة ومحبطة، لكن تصدمها ليلى بسيارتها فتقتلها. قبل موتها تعلن ليلى أنها حامل من فؤاد عبد الرحمن وتهدف لثروة عائلة فؤاد الضخمة. تعود خديجة للحياة قبل عيد ميلاد ابنها بيوم، وهذه المرة تعود قوية، عازمة على فضح الخيانة واستعادة حقها وحق ابنها.
في عالم يمزج الحب بالخداع، تنقذ سارة منصور القائد العسكري كريم صالح من الموت، لكن شقيقتها مريم التي تشبهها تنتحل هويتها وتنال التقدير. عندما تحمل مريم، تضطر سارة للزواج من كريم في ليلة مصيرية. رغم الخداع، ينشأ حب حقيقي بين سارة وكريم، لكن مريم تهدد بقتل والدتهما إذا انكشفت الحقيقة. يكتشف كريم هويتها من خلال وشم مميز على جسد سارة، علامة لا تُمحى. في سباق مع الزمن، تحاول مريم القضاء على سارة، بينما يقاتل كريم لإنقاذ حبيبته. قصة حب خالدة محفورة بالوشم والذاكرة.
الدكتورة هديل أنقذت قيس، زعيم العصابة الجريح، لتكتشف بصدمة أنه عمّ خطيبها ياسين. وبينما بدأ قيس يقترب منها بخطوات خطيرة، واجهت هديل رفضًا قاسيًا من والدي ياسين، الذين احتقروا كونها ابنة سائق وطالبوه بالزواج من ابنة عائلة ثرية. حين تعرضت هديل ووالدها للإهانة، ظهر قيس في المشهد، لتبدأ لعبة مشاعر ونفوذ لا يعرف أحد إلى أين ستنتهي.
من أجل الحب، تركت شفا عائلتها ولحقت بلطفي، ظنًا أن السعادة ستكون بين يديه. لكن وصول لينا، صديقة طفولته، قلب كل شيء. بدأ لطفي يفضل لينا، يجرح شفا مرارًا، ويتجاهل مشاعرها، حتى أنه تهرّب من زواجه بها ثلاث مرات. شعرت شفا أن قلبها لم يعد يحتمل، فوافقت على زواج العائلة وغادرت دون وداع. حين أدرك لطفي أن شفا قد رحلت حقًا، اجتاحه الندم وقرر التخلي عن كل شيء للبحث عنها. فهل ستمنحه الحياة فرصة ثانية... أم أن فوات الأوان سيكون خاتمة قصة حبهم؟ أم أن شفا ستبدأ بداية جديدة بعيدًا عن جراح الماضي؟
أماني، الابنة الكبرى لعائلة الشهاب، تعرضت للخيانة من قبل أختها وخطيبها في حفل زفافها. وبقلب محطم، قررت الزواج من حارس الأمن الذي مر بالقرب منها، دون أن تعرف أن هويته الحقيقية هي سمير، أغنى رجل في مدينة الميناء. خلال فترة تعاملهما، تأثر سمير، البارد المشاعر، بطباعها الطيبة، فقرر إخفاء هويته والبقاء بجانبها. وبفضل صبرها وطيبة قلبها، حظيت أماني بقبول والدة سمير، واستطاعت أن ترد بقوة على عائلتها التي لطالما آذتها وتخلت عنها، حتى أصبحت في النهاية السيدة المعترف بها من قبل الجميع
ليلى تتعرض لحادث لإنقاذ زيد، فتنتقل إلى الماضي وتصبح ابنة متبناة في دار الوزير وترتبط بنظام يكتشف رغبة المضيف في الحياة. مجبرة على إرضاء أخيها عمر وإتمام مئة مهمة، تواجه الصعاب والمكائد. بعد عودتها للزمن الحديث، يشفى زيد، لكن الظلال تلاحقها. عمر يكتشف مشاعره ويأتي مع نوال إلى العصر الحديث، ليكتشف خفايا لم تكن متوقعة. ليلى تكشف الحقيقة، وتنتهي الصراعات بقدرها، بينما تتحرر وتعيش بسعادة مع من تحب.
بلغ القدّيس الحربي هاشم الغزالي ذروة القوة حتى صار لا يُقهر، فوبّخ السماء فسقطت عليه صاعقة أعادته إلى الحياة باسم أدهم، الابن الصغير لعائلة الرفاعي، يمتلك قدرات القدّيس رغم جسده الطفولي. حملت به أمه بيضاء ثلاث سنوات، فظنّ والده سليم أنه جنين شيطانيّ وأراد قتله، لكنها أنقذته واتفقا أن تُبقيه إن فازت في الانتخابات القتالية الكبرى. بمساعدة توجيهات ابنها، كسرت بيضاء تشكيلة الثمانية عشر راهبًا النحاسيين وفازت، لكن السيد صفوان العقيل دبّر مؤامرة وأجبر عائلة الرفاعي على القتال.
في وليمة الشكر للمعلمين بعد الامتحانات الوطنية، كان أمير الطالب الوحيد في الفصل الذي رسب، ورآه المعلم عارًا وتعرّض لسخرية زملائه! لكن عندما تحول هذا الطالب الضعيف إلى شخصية مرموقة، تغيرت نظرة الجميع له تمامًا.
تخلى رجل الإطفاء رأفت عن إرث عائلته لحماية المدينة، وتزوج من الكاتبة يارا التي كان يدعمها والده مادياً، ولكن طبيعة عمله جعلته غائبًا أغلب الوقت مما جعله يغفل عن زوجته التي صبرت عليه بتفهم. خلال حريق، أنقذ هند أرملة زميله أولًا، تاركاً يارا محاصرة، مما أثار شكوك يارا. استغلت هند الموقف لتخريب علاقتهما بادعاءات كاذبة، منها الحمل، فطلبت يارا الطلاق. لكن بعد مواجهة أهوال النيران والاقتراب من الموت، لم يقتصر الأمر على حلّ سوء الفهم بين الزوجين، بل أيضًا تعلما كيف يحترم كل منهما الآخر ويفهمه
لبنى بنت ريفية طيبة، أحبت جعفر، ويوم زفافهم حاول أهلها وأخوها يستغلونها. شافت حقيقتهم، وتمسكت بجعفر. تأثر بحبها، فكشف عن هويته كأغنى رجل أعمال. انصدمت عيلتها، وكان طمعهم سبب خسارتهم لكل شيء.
يوسف، الرجل الذي نسي جميل زوجته الجزارة بعد صعوده للسلطة بإمتحانات القصر، يقدم وثيقة طلاق جائرة. لكنه يجهل أن كل مجده منحته إياه تلك الزوجة المتواضعة التي تخفي سرًا عظيمًا - الأميرة المنفية ليلى! في حفل التتويج تصفع الأميرة الغاشم وعشيقته علنًا، لتكشف مؤامرة استبدال الأميرات في دهاليز القصر. هل تستعيد ليلى عرشها الذهبي بمساعدة قائد الحرس الذي تربطها به ذكريات الطفولة؟"
ليلى عباس هي الوريثة الحقيقية لعائلة عباس، لكنها استُبدلت عند الولادة وعاشت طفولة قاسية مليئة بالمعاناة عندما عُثر عليها في سن العاشرة وعادت إلى عائلتها، استهدفتها سميرة عباس المزيفة بخبث، حتى فقدت ثقة أهلها وأُرسلت إلى مستشفى الأمراض العقلية. بعد تعرضها لمعاملة لا إنسانية، يئست من عائلتها تماماً، فتعلمت التمويه وقررت الانتقام من كل من آذاها بـ"التظاهر بالجنون"، وكشف الوجه الحقيقي للآنسة المزيفة سميرة عباس.
في فترة جمهورية الصين، تخلى عادل عن مكانته من أجل ليلى واختفى باسم مستعار. بعد الحرب، غادرت ليلى لتتركه يحقق طموحاته. بعد سبع سنوات، أصبح عادل جنرالاً، وليلى فاقدة لعقلها تكافح مع كريم وسارة. التقى عادل بـ كريم وأنقذه من مشاكل خطيبته ريم سالم، ثم التقى بـ ليلى مجددًا. استعادت ليلى وعيها، وعاد الزوجان معًا، وقبل الحاكم العسكري زوجة ابنه وأعاد مهر الزواج لعائلة سالم، فيما سقطت ريم سالم.
في عهد جمهورية الصين، كان ياسر الشرق الابن الوحيد لعائلة الشرق التجارية الثرية، يعاني من مرض عضال. بذلت الجدة نوال الشرق كل جهدها لإنقاذ حفيدها، لكنها تلقّت خبراً بأن ياسر لن يتحمّل أكثر من ذلك. في لحظة يأس، قررت أن تجد امرأة لتزويجها له كعروس تشونغشي. في تلك الأثناء، كانت لمى الشمال تعاني من مرض والدها، وكانت مديونة لعائلة الشرق بعشرين قطعة نقدية. لجأت إلى عائلة الشرق لطلب تأجيل السداد.
في ليلة مشؤومة، اندلع حريق أنهى قصة حب بدأت بنظرة. ليان ضحّت بنفسها لإنقاذ ياسر، لكنه فقد ذاكرته، وعاد يحمل صورة مشوّهة عنها. جمعهما زواج إجباري ملؤه الجفاء والانتقام، يخفي حبًا دفينًا لا يُقال. الحقيقة غُطيت بالأكاذيب، والمشاعر ضاعت في الظلال. ومع عودة الذاكرة، ينكشف الخداع، ويبدأ الندم، لكن قلب ليان لم يعد كما كان. وسط المؤامرات، والخطف، وصرخة مولود بريء، هل تمنحهما الحياة فرصة أخيرة؟ وهل يُمكن أن يولد الحب من رماد الحريق؟
في حياتها السابقة، استُغلت رنا زيد كأداة للانتقام من زوجها تيم سعد. لم ترغب رنا في أن يرتكب تيم أي حماقة أخرى، فاختارت الانتحار، وتيم، الذي لم يحتمل الحزن، تبعها إلى الموت. عادت رنا بعد ولادة ثانية، وكانت ترغب في قضاء بقية حياتها مع تيم، لكنهما وقعا في سوء فهم عميق، ولم تشعر سوى بكراهيته الشديدة، ففقدت رنا الأمل فيه تمامًا.
تعمل سلمى الهاشمي كطبيبة طوارئ، تتلقى اتصالاً من زوجها فهد العتيبي يخبرها أن رحلته أُلغيت، لكنها تكتشف لاحقاً أنه في فندق مع ليلى القحطاني، خطيبة شقيقه. بعد تناوله دواءً منتهي الصلاحية يدخل في غيبوبة، فتكتشف سلمى خيانته، وتعلم أن إجهاضها كان بسببهما. في يوم الزفاف، تكشف الفضيحة أمام الجميع، لتنهار العائلة ويبدأ انتقامها الصامت.